دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
مجدى عيد - 3577 | ||||
بنت البابا كيرلس - 199 | ||||
kamel - 36 | ||||
بيتر مجدى - 36 | ||||
اشرف - 34 | ||||
ashref nour - 27 | ||||
القس عزيز - 22 | ||||
عادل - 20 | ||||
امال - 17 | ||||
منير رشدى - 13 |
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
ترانيم مجدى عيد
ايات كتابيه
"اِفْرَحُوا فِي الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، وَأَقُولُ أَيْضًا: افْرَحُوا" (رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي)
الكتاب المقدس - العهد القديم - التوراة + الأسفار التاريخية
الكتاب المقدس - العهد القديم - الأسفار الشعرية + الأنبياء
سفر المزامير
الكتاب المقدس - العهد الجديد
تأملات بالموسيقى
رسالة 14 يونيو ....... أنت مقبول لدى الله!
صفحة 1 من اصل 1
رسالة 14 يونيو ....... أنت مقبول لدى الله!
رسالة 14 يونيو ....... أنت مقبول لدى الله!
أنت مقبول لدى الله!
أنا إبن للرب
قول الرسول بولس هذه الآية الرائعة في رسالة أفسس 1: 6
"لِمَدْحِ مَجْدِ نِعْمَتِهِ الَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَيْنَا فِي الْمَحْبُوبِ".
والمقصود بقوله "أنعم علينا" أن الله قبلنا. وعندما تقول كلمة الله أنك شخصاً مقبولاً عند الله. لا يقصد بها أنك مجرد شخص غير مزعج لله. بل يُقصد بها أنك شخص مفضل جداً عند الله. أنت محور حبه وعنايته. وعلى رأس قائمة اهتماماته بهذا الكون، فأنت الأول في قائمة أولوياته. فهو يرحب بك. ولن تسمع من الله أبداً كلمات تخذلك مثل: أنا مشغول جداً، ليس لدي وقت، لا تزعجني. بل ستستمع منه دائماً لكلمات تعبر عن ترحيبه بك فهو يقول لك: هيا تعال...أنا أحبك... أنتظرك منذ وقت طويل...أنا أريد أن أهتم بك.
تماماً مثل توجه الأب في قصة الأبن الضال. كان يشعر بإبنه وهو بعيد. فقد علم بعودته قبل أي فرد آخر في البيت. لم يحتاج أن يخبره أحد بقدوم إبنه. وفي الموعد المحدد لم يحتمل أن يبقى منتظراً قدوم ابنه داخل البيت. بل خرج في لهفة وشوق ليستقبله وهو أتٍ من بعيد.
وهذا هو توجه الله الآب نحوك. يحبك ويقبلك في المسيح. لا يرفضك. لا يعتبرك عبداً. لا يعتبرك مواطناً من الدرجة الثانية. لا يعتبرك أجيراً. عندما عاد الإبن الضال إلى البيت تمنى أن يعامله أبوه مثل الأجير. لكن إذا قرأت القصة جيداً سترى رد فعل الآب الرائع تجاه إبنه في هذه اللحظة. فعندما عاد الإبن نادماً وابتدأ يعترف بخطيته لأبيه. لم يحتمل الأب أن يكمل إبنه حديثه طالباً منه أن يعتبره أجيراً عنده. فقاطعه في هذه اللحظة. وعلى النقيض أعلن الأب عودة الإبن الغالي المحبوب، وأمر أن تقام الاحتفالات فرحاً بعودته. وطلب أن يحضروا له الرداء ويلبسوه الحلة الأولى ويضعوا خاتماً في إصبعه وحذاء في قدمه.
(لوقا 15: 22 – 24)" فَقَالَ ٱلْأَبُ لِعَبِيدِهِ: أَخْرِجُوا ٱلْحُلَّةَ ٱلْأُولَى وَأَلْبِسُوهُ، وَٱجْعَلُوا خَاتَمًا فِي يَدِهِ، وَحِذَاءً فِي رِجْلَيْهِ، وَقَدِّمُوا ٱلْعِجْلَ ٱلْمُسَمَّنَ وَٱذْبَحُوهُ فَنَأْكُلَ وَنَفْرَحَ، لِأَنَّ ٱبْنِي هَذَا كَانَ مَيِّتًا فَعَاشَ، وَكَانَ ضَالًّا فَوُجِدَ. فَٱبْتَدَأُوا يَفْرَحُونَ. " مجداً للرب!
صلاة
أشكرك يا يسوع، لأنك فديتني. أعلن أنه بنعمة الرب، أنا "مقبول في المحبوب" وأعلن أني ابن للرب. أمين
أنا إبن للرب
قول الرسول بولس هذه الآية الرائعة في رسالة أفسس 1: 6
"لِمَدْحِ مَجْدِ نِعْمَتِهِ الَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَيْنَا فِي الْمَحْبُوبِ".
والمقصود بقوله "أنعم علينا" أن الله قبلنا. وعندما تقول كلمة الله أنك شخصاً مقبولاً عند الله. لا يقصد بها أنك مجرد شخص غير مزعج لله. بل يُقصد بها أنك شخص مفضل جداً عند الله. أنت محور حبه وعنايته. وعلى رأس قائمة اهتماماته بهذا الكون، فأنت الأول في قائمة أولوياته. فهو يرحب بك. ولن تسمع من الله أبداً كلمات تخذلك مثل: أنا مشغول جداً، ليس لدي وقت، لا تزعجني. بل ستستمع منه دائماً لكلمات تعبر عن ترحيبه بك فهو يقول لك: هيا تعال...أنا أحبك... أنتظرك منذ وقت طويل...أنا أريد أن أهتم بك.
تماماً مثل توجه الأب في قصة الأبن الضال. كان يشعر بإبنه وهو بعيد. فقد علم بعودته قبل أي فرد آخر في البيت. لم يحتاج أن يخبره أحد بقدوم إبنه. وفي الموعد المحدد لم يحتمل أن يبقى منتظراً قدوم ابنه داخل البيت. بل خرج في لهفة وشوق ليستقبله وهو أتٍ من بعيد.
وهذا هو توجه الله الآب نحوك. يحبك ويقبلك في المسيح. لا يرفضك. لا يعتبرك عبداً. لا يعتبرك مواطناً من الدرجة الثانية. لا يعتبرك أجيراً. عندما عاد الإبن الضال إلى البيت تمنى أن يعامله أبوه مثل الأجير. لكن إذا قرأت القصة جيداً سترى رد فعل الآب الرائع تجاه إبنه في هذه اللحظة. فعندما عاد الإبن نادماً وابتدأ يعترف بخطيته لأبيه. لم يحتمل الأب أن يكمل إبنه حديثه طالباً منه أن يعتبره أجيراً عنده. فقاطعه في هذه اللحظة. وعلى النقيض أعلن الأب عودة الإبن الغالي المحبوب، وأمر أن تقام الاحتفالات فرحاً بعودته. وطلب أن يحضروا له الرداء ويلبسوه الحلة الأولى ويضعوا خاتماً في إصبعه وحذاء في قدمه.
(لوقا 15: 22 – 24)" فَقَالَ ٱلْأَبُ لِعَبِيدِهِ: أَخْرِجُوا ٱلْحُلَّةَ ٱلْأُولَى وَأَلْبِسُوهُ، وَٱجْعَلُوا خَاتَمًا فِي يَدِهِ، وَحِذَاءً فِي رِجْلَيْهِ، وَقَدِّمُوا ٱلْعِجْلَ ٱلْمُسَمَّنَ وَٱذْبَحُوهُ فَنَأْكُلَ وَنَفْرَحَ، لِأَنَّ ٱبْنِي هَذَا كَانَ مَيِّتًا فَعَاشَ، وَكَانَ ضَالًّا فَوُجِدَ. فَٱبْتَدَأُوا يَفْرَحُونَ. " مجداً للرب!
صلاة
أشكرك يا يسوع، لأنك فديتني. أعلن أنه بنعمة الرب، أنا "مقبول في المحبوب" وأعلن أني ابن للرب. أمين
مجدى عيد- مدير عام المنتدى
- عدد المساهمات : 3577
تاريخ التسجيل : 17/06/2011
رد: رسالة 14 يونيو ....... أنت مقبول لدى الله!
أنت مقبول لدى الله!
مجدى عيد- مدير عام المنتدى
- عدد المساهمات : 3577
تاريخ التسجيل : 17/06/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 2:24 pm من طرف ashref nour
» ايقونات متحركه للمنتديات المجموعة الثالثه
الخميس نوفمبر 07, 2024 4:30 pm من طرف مجدى عيد
» ايقونات متحركه للمنتديات المجموعة الثانية
الخميس نوفمبر 07, 2024 10:44 am من طرف مجدى عيد
» ايقونات متحركه للمنتديات المجموعة الاولى
الخميس نوفمبر 07, 2024 10:38 am من طرف مجدى عيد
» جوعنى ليك المرنم مجدى عيد
السبت نوفمبر 02, 2024 9:33 am من طرف مجدى عيد
» تطويبات المسيح للمعذبين في الأرض
الجمعة نوفمبر 01, 2024 10:16 pm من طرف ashref nour
» الطفل الشهيد فيلوثاؤس
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 10:16 pm من طرف ashref nour
» على ضرب الاوتار المرنم مجدى عيد
الأربعاء أكتوبر 23, 2024 6:12 pm من طرف مجدى عيد
» فارد زى النسر جناحى المرنم مجدى عيد
الأربعاء أكتوبر 23, 2024 6:11 pm من طرف مجدى عيد