دخول
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
ترانيم مجدى عيد
ايات كتابيه
"اِفْرَحُوا فِي الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، وَأَقُولُ أَيْضًا: افْرَحُوا" (رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي)
الكتاب المقدس - العهد القديم - التوراة + الأسفار التاريخية
الكتاب المقدس - العهد القديم - الأسفار الشعرية + الأنبياء
سفر المزامير
الكتاب المقدس - العهد الجديد
تأملات بالموسيقى
يسوع فى عمر الثانية عشرة
صفحة 1 من اصل 1
يسوع فى عمر الثانية عشرة
يسوع فى عمر الثانية عشرة
يسوع في الهيكل (لوقا 2: 41-52)
41وَكَانَ أَبَوَاهُ يَذْهَبَانِ كُلَّ سَنَةٍ إِلَى أُورُشَلِيمَ فِي عِيدِ الْفِصْحِ. 42وَلَمَّا كَانَتْ لَهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ سَنَةً صَعِدُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ كَعَادَةِ الْعِيدِ. 43وَبَعْدَمَا أَكْمَلُوا الأَيَّامَ بَقِيَ عِنْدَ رُجُوعِهِمَا الصَّبِيُّ يَسُوعُ فِي أُورُشَلِيمَ، وَيُوسُفُ وَأُمُّهُ لَمْ يَعْلَمَا. 44وَإِذْ ظَنَّاهُ بَيْنَ الرُّفْقَةِ، ذَهَبَا مَسِيرَةَ يَوْمٍ، وَكَانَا يَطْلُبَانِهِ بَيْنَ الأَقْرِبَاءِ وَالْمَعَارِفِ. 45وَلَمَّا لَمْ يَجِدَاهُ رَجَعَا إِلَى أُورُشَلِيمَ يَطْلُبَانِهِ. 46وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ وَجَدَاهُ فِي الْهَيْكَلِ، جَالِساً فِي وَسْطِ الْمُعَلِّمِينَ، يَسْمَعُهُمْ وَيَسْأَلُهُمْ. 47وَكُلُّ الَّذِينَ سَمِعُوهُ بُهِتُوا مِنْ فَهْمِهِ وَأَجْوِبَتِهِ. 48فَلَمَّا أَبْصَرَاهُ انْدَهَشَا. وَقَالَتْ لَهُ أُمُّهُ: «يَا بُنَيَّ، لِمَاذَا فَعَلْتَ بِنَا هَكَذَا؟ هُوَذَا أَبُوكَ وَأَنَا كُنَّا نَطْلُبُكَ مُعَذَّبَيْنِ!» 49فَقَالَ لَهُمَا: «لِمَاذَا كُنْتُمَا تَطْلُبَانِنِي؟ أَلَمْ تَعْلَمَا أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ أَكُونَ فِي مَا لأَبِي؟». 50فَلَمْ يَفْهَمَا الْكَلاَمَ الَّذِي قَالَهُ لَهُمَا. 51ثُمَّ نَزَلَ مَعَهُمَا وَجَاءَ إِلَى النَّاصِرَةِ وَكَانَ خَاضِعاً لَهُمَا. وَكَانَتْ أُمُّهُ تَحْفَظُ جَمِيعَ هَذِهِ الأُمُورِ فِي قَلْبِهَا. 52وَأَمَّا يَسُوعُ فَكَانَ يَتَقَدَّمُ فِي الْحِكْمَةِ وَالْقَامَةِ وَالنِّعْمَةِ، عِنْدَ اللهِ وَالنَّاسِ.
انقضت 12 سنة ولم يذكر طيلة هذه الفترة غير شيئين أولهما: "وكان الصبي وينمو ويتقوى بالروح ممتلئاً حكمة وكانت نعمة الله عليه". والأمر الثاني: "وكان أبواه يذهبان كل سنة إلى أورشليم في عيد الفصح"
لقد كان مفروضا على كل ذكر، حسب ناموس الله، أن يذهب إلى أورشليم ثلاث مرات في العام للاحتفال بالأعياد الكبرى (تث 16: 16). فكان الاحتفال بعيد الفصح في الربيع، يليه مباشرة عيد الفطير الذي يستمر لمدة سبعة أيام متصلة. والفصح تذكار لليلة خروج بني إسرائيل من أرض مصر حينما ضرب ملاك الرب كل أبكار المصريين، وعبر بيوت بني إسرائيل (انظر خر 12: 21-36). فالفصح أهم الأعياد السنوية الثلاثة.
لقد كان المسيح إذن، في الثانيةَ عشرة من عمره، على وشك أن يصبح " ابناً للشريعة "! ماذا؟ أإبن الشريعة؟ أم هو - أكثر من ذلك - سيّد تلك الشريعة التي جاء ليتمّمها، على حدّ ما سوف يصرّح به؟... ذلك ما تكشف عنه حادثة الهيكل. (لوقا 2: 41 - 5.)
كان يوسف ومريم -وهما من تقية اليهود- يحجّان كل سنة إلى أورشليم، في عيد الفصح. ألعلّها كانت المرّة الأولى، يصطحبان فيها الولد؟.. لقد كانت الأصوات قد ارتفعت، طوال الطريق، بأناشيد الحجّاج تلك الأناشيد المعروفة بمزامير "المراقي"، والتي كان الأسلاف قد وقعها بإيقاع خطى السير: " أرفع عينيّ إلى الجبال. من حيث يأتي عوني؟... معونتي من عند الرب صانع السماوات والأرض " (مزمور 21 ا) ؛ " تقف أرجلنا على أبوابك يا أورشليم. أورشليم المبنية كمدينة متصلة كلها حيث صعدت الأسباط، أسباط الرب شهادة لإسرائيل. ليحمدوا الرب " (مزمور 122)
وبعد أن أكلوا الحمل، ومن حوله المرق المُصلح بأعشاب مرّة، وتناولوا خبز الفطير، وشربوا الخمر بحسب المراسيم المبيّنة فيَ الشريعة، وانطلقت من صدورهم " التهاليل " الأخيرة، قفلوا راجعين إلى بيوتهم. ففي مساء المرحلة الأولى، افتقد يوسف ومريم الصبيّ، بين الأقارب والمعارف. شوكان قد غاب عن أبصارهم سحابة النهار كلّه، فظنوا أنه قد انضمّ إلى بعض الرفقة من الحجيج. وإذ لم يجداه ارتدّا إلى أورشليم يطلبانه متخوّفين. وبعد ثلاثة أيام وجداه في الهيكل. وكانت عادة الفقهاء أن يجلسوا للتعليم تحت أروقة الهيكل، في وسط حلقات تلاميذهم. وكان بعض الفتيان ينضمّون إلى تلك الحلقات، ويرخّص لهم أحياناً بطرح الأسئلة. وقد روى إفلافيوُس يوسيفوس أنه كان - وهو غلام - ينضم إلى تلك المساجلات الفكرية. ولما لم يكن التواضع من مناقبه الراسخة، فقد أضاف " أن رؤساء الكهنة وعلية القوم كانوا يقصدونه للاستفسار عن شؤون الدين "
لقد كان يسوع إذن، في الهيكل، وسط علماء إسرائيل وحكمائهم. ويقول لوقا، من غير تكلف: " وكل الذين سمعوه بهتوا من فهمه وأجوبته " (لوقا 2: 47). فلمّا رأته أمّهُ بهتت، فسألته على سبيل المؤاخذة اللطيفة: " يا بني لماذا فعلت بنا هكذا؟ هوذا أبوك وأنا كنا نطلبك معذبين. فقال لهما: لماذا كنتما تطلبانني ألم تعلما أنه ينبغي أن أكون فيما لأبي؟" (لوقا 2: 48 - 49).
بيد أن هذه الحادثة الوحيدة على قيمتها وبُعْد دلالتها لم تكن لترضي فضول الجماهير، ولذلك فقد استرسلت الأناجيل المنحولة - ولاسيما إنجيل الطفولة وإنجيل توما في ذكر نوادر تلك الحقبة الغامضة من حياة المسيح. ومن تلك النوادر ما هو ذائع وظريف. فهي تروي عن يسوع - مثلاً - أنه كان يلهو مع أترابه في صنع طيور من طين، ينفخ فيها فتطير!... (وهنا نجد ذلك في القرآن بسورة آل عمران 3: 49، المائدة 5: 11.) وإذ كان يوماً عند مدخل غار مع رفقة له، برزت له أفعيان هائلتان، فأمرهما أن تذهبا وتطأطئ رأسيهما عند أقدام أمّه!... جميع تلك الأساطير ليس لها من جدوى سوى أنها أوحت إلى فنّاني العصور الوسطى، في جميع الديار المسيحية"، كثيراً من رسومهم ونقوشهم... ولكنها، من ذاتها لا تجدينا أي نفع في معرفة الطفل الإلهي.
يسوع في الهيكل (لوقا 2: 41-52)
41وَكَانَ أَبَوَاهُ يَذْهَبَانِ كُلَّ سَنَةٍ إِلَى أُورُشَلِيمَ فِي عِيدِ الْفِصْحِ. 42وَلَمَّا كَانَتْ لَهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ سَنَةً صَعِدُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ كَعَادَةِ الْعِيدِ. 43وَبَعْدَمَا أَكْمَلُوا الأَيَّامَ بَقِيَ عِنْدَ رُجُوعِهِمَا الصَّبِيُّ يَسُوعُ فِي أُورُشَلِيمَ، وَيُوسُفُ وَأُمُّهُ لَمْ يَعْلَمَا. 44وَإِذْ ظَنَّاهُ بَيْنَ الرُّفْقَةِ، ذَهَبَا مَسِيرَةَ يَوْمٍ، وَكَانَا يَطْلُبَانِهِ بَيْنَ الأَقْرِبَاءِ وَالْمَعَارِفِ. 45وَلَمَّا لَمْ يَجِدَاهُ رَجَعَا إِلَى أُورُشَلِيمَ يَطْلُبَانِهِ. 46وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ وَجَدَاهُ فِي الْهَيْكَلِ، جَالِساً فِي وَسْطِ الْمُعَلِّمِينَ، يَسْمَعُهُمْ وَيَسْأَلُهُمْ. 47وَكُلُّ الَّذِينَ سَمِعُوهُ بُهِتُوا مِنْ فَهْمِهِ وَأَجْوِبَتِهِ. 48فَلَمَّا أَبْصَرَاهُ انْدَهَشَا. وَقَالَتْ لَهُ أُمُّهُ: «يَا بُنَيَّ، لِمَاذَا فَعَلْتَ بِنَا هَكَذَا؟ هُوَذَا أَبُوكَ وَأَنَا كُنَّا نَطْلُبُكَ مُعَذَّبَيْنِ!» 49فَقَالَ لَهُمَا: «لِمَاذَا كُنْتُمَا تَطْلُبَانِنِي؟ أَلَمْ تَعْلَمَا أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ أَكُونَ فِي مَا لأَبِي؟». 50فَلَمْ يَفْهَمَا الْكَلاَمَ الَّذِي قَالَهُ لَهُمَا. 51ثُمَّ نَزَلَ مَعَهُمَا وَجَاءَ إِلَى النَّاصِرَةِ وَكَانَ خَاضِعاً لَهُمَا. وَكَانَتْ أُمُّهُ تَحْفَظُ جَمِيعَ هَذِهِ الأُمُورِ فِي قَلْبِهَا. 52وَأَمَّا يَسُوعُ فَكَانَ يَتَقَدَّمُ فِي الْحِكْمَةِ وَالْقَامَةِ وَالنِّعْمَةِ، عِنْدَ اللهِ وَالنَّاسِ.
انقضت 12 سنة ولم يذكر طيلة هذه الفترة غير شيئين أولهما: "وكان الصبي وينمو ويتقوى بالروح ممتلئاً حكمة وكانت نعمة الله عليه". والأمر الثاني: "وكان أبواه يذهبان كل سنة إلى أورشليم في عيد الفصح"
لقد كان مفروضا على كل ذكر، حسب ناموس الله، أن يذهب إلى أورشليم ثلاث مرات في العام للاحتفال بالأعياد الكبرى (تث 16: 16). فكان الاحتفال بعيد الفصح في الربيع، يليه مباشرة عيد الفطير الذي يستمر لمدة سبعة أيام متصلة. والفصح تذكار لليلة خروج بني إسرائيل من أرض مصر حينما ضرب ملاك الرب كل أبكار المصريين، وعبر بيوت بني إسرائيل (انظر خر 12: 21-36). فالفصح أهم الأعياد السنوية الثلاثة.
لقد كان المسيح إذن، في الثانيةَ عشرة من عمره، على وشك أن يصبح " ابناً للشريعة "! ماذا؟ أإبن الشريعة؟ أم هو - أكثر من ذلك - سيّد تلك الشريعة التي جاء ليتمّمها، على حدّ ما سوف يصرّح به؟... ذلك ما تكشف عنه حادثة الهيكل. (لوقا 2: 41 - 5.)
كان يوسف ومريم -وهما من تقية اليهود- يحجّان كل سنة إلى أورشليم، في عيد الفصح. ألعلّها كانت المرّة الأولى، يصطحبان فيها الولد؟.. لقد كانت الأصوات قد ارتفعت، طوال الطريق، بأناشيد الحجّاج تلك الأناشيد المعروفة بمزامير "المراقي"، والتي كان الأسلاف قد وقعها بإيقاع خطى السير: " أرفع عينيّ إلى الجبال. من حيث يأتي عوني؟... معونتي من عند الرب صانع السماوات والأرض " (مزمور 21 ا) ؛ " تقف أرجلنا على أبوابك يا أورشليم. أورشليم المبنية كمدينة متصلة كلها حيث صعدت الأسباط، أسباط الرب شهادة لإسرائيل. ليحمدوا الرب " (مزمور 122)
وبعد أن أكلوا الحمل، ومن حوله المرق المُصلح بأعشاب مرّة، وتناولوا خبز الفطير، وشربوا الخمر بحسب المراسيم المبيّنة فيَ الشريعة، وانطلقت من صدورهم " التهاليل " الأخيرة، قفلوا راجعين إلى بيوتهم. ففي مساء المرحلة الأولى، افتقد يوسف ومريم الصبيّ، بين الأقارب والمعارف. شوكان قد غاب عن أبصارهم سحابة النهار كلّه، فظنوا أنه قد انضمّ إلى بعض الرفقة من الحجيج. وإذ لم يجداه ارتدّا إلى أورشليم يطلبانه متخوّفين. وبعد ثلاثة أيام وجداه في الهيكل. وكانت عادة الفقهاء أن يجلسوا للتعليم تحت أروقة الهيكل، في وسط حلقات تلاميذهم. وكان بعض الفتيان ينضمّون إلى تلك الحلقات، ويرخّص لهم أحياناً بطرح الأسئلة. وقد روى إفلافيوُس يوسيفوس أنه كان - وهو غلام - ينضم إلى تلك المساجلات الفكرية. ولما لم يكن التواضع من مناقبه الراسخة، فقد أضاف " أن رؤساء الكهنة وعلية القوم كانوا يقصدونه للاستفسار عن شؤون الدين "
لقد كان يسوع إذن، في الهيكل، وسط علماء إسرائيل وحكمائهم. ويقول لوقا، من غير تكلف: " وكل الذين سمعوه بهتوا من فهمه وأجوبته " (لوقا 2: 47). فلمّا رأته أمّهُ بهتت، فسألته على سبيل المؤاخذة اللطيفة: " يا بني لماذا فعلت بنا هكذا؟ هوذا أبوك وأنا كنا نطلبك معذبين. فقال لهما: لماذا كنتما تطلبانني ألم تعلما أنه ينبغي أن أكون فيما لأبي؟" (لوقا 2: 48 - 49).
بيد أن هذه الحادثة الوحيدة على قيمتها وبُعْد دلالتها لم تكن لترضي فضول الجماهير، ولذلك فقد استرسلت الأناجيل المنحولة - ولاسيما إنجيل الطفولة وإنجيل توما في ذكر نوادر تلك الحقبة الغامضة من حياة المسيح. ومن تلك النوادر ما هو ذائع وظريف. فهي تروي عن يسوع - مثلاً - أنه كان يلهو مع أترابه في صنع طيور من طين، ينفخ فيها فتطير!... (وهنا نجد ذلك في القرآن بسورة آل عمران 3: 49، المائدة 5: 11.) وإذ كان يوماً عند مدخل غار مع رفقة له، برزت له أفعيان هائلتان، فأمرهما أن تذهبا وتطأطئ رأسيهما عند أقدام أمّه!... جميع تلك الأساطير ليس لها من جدوى سوى أنها أوحت إلى فنّاني العصور الوسطى، في جميع الديار المسيحية"، كثيراً من رسومهم ونقوشهم... ولكنها، من ذاتها لا تجدينا أي نفع في معرفة الطفل الإلهي.
مجدى عيد- مدير عام المنتدى
- عدد المساهمات : 3551
تاريخ التسجيل : 17/06/2011
مواضيع مماثلة
» خلال الحرب العالمية الثانية
» الحلقه الثانية عشر الرب يدعي أبرام 12
» رسالة اليوم 14 مارس --- قوة دم يسوع
» حب يسوع.............
» ..... يسوع
» الحلقه الثانية عشر الرب يدعي أبرام 12
» رسالة اليوم 14 مارس --- قوة دم يسوع
» حب يسوع.............
» ..... يسوع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أبريل 27, 2024 1:54 pm من طرف مجدى عيد
» يسوع هو الطريق ماهر فايز
الثلاثاء أبريل 23, 2024 1:27 pm من طرف مجدى عيد
» ترانيم الاستماع للترانيم اون لاين
الثلاثاء أبريل 23, 2024 12:07 am من طرف مجدى عيد
» لما هموم القلب مفدي موسى
الإثنين أبريل 22, 2024 5:46 pm من طرف مجدى عيد
» أنا متأكــد عبد الله ابراهيم
الإثنين أبريل 22, 2024 5:44 pm من طرف مجدى عيد
» ماليش غيرك المرنم ياسين
الإثنين أبريل 22, 2024 5:41 pm من طرف مجدى عيد
» انت نصيبي المرنم ياسين
الإثنين أبريل 22, 2024 5:39 pm من طرف مجدى عيد
» لاتخلو حياة إنسان أياً كان من التجارب والضيقات
الإثنين أبريل 22, 2024 12:13 pm من طرف مجدى عيد
» أنت جوه القلب ماهر فايز
الأحد أبريل 21, 2024 4:59 pm من طرف مجدى عيد